هناك أمور عده تحتاج إلى الأمانة في الكتابة والطرح الصحيح، وحين الكتابة تحكم العقل في جميع الأمور من بداية كتابة الموضوع الى دوافع السرد و نتاجه وما يترتب على ذلك من رجوع للأثر.
قد يجول في خاطر الكاتب حدث معين وحين يهم بالكتابة في سرد الموضوع يجد عقبات كثيرة ومعوقات وقد تكون لها ردود وأفعال خطيرة تأثر على الكاتب و قد تلحق به الضرر على جميع الأصعده أو تفتح عليه الجبهات من كل مكان نتيجة تبعات الحدث الذي لحق به الكاتب .
احتارت العقول ماذا تفعل :
إذا غلب الجانب العاطفي وواصل المسير، حتما ستكون هناك عقبات وقد تكون لها أثر كبير جدا.
وإذا غلب جانب العقل وتم معادلة الأمر هل هو ضار أم نافع أو يطول الأمر وتكون النتائج في الأمل المرجو من ذلك بعيدة المنال أو ذات قيمة غير نافعة للمجتمع .
- تناقضات كبيرة في المجتمعات
إذا واصلت الأمر ستخسر كثيراً وقد تكون تبعاتها على الفكر والصحة والصحبة والشلة ، وإذا تنصلت عن مبادئك فانت لاتستحق الكتابة..
احتارت العقول ووقفت لأخذ فسحة من الأمر، وقررت عدم الكتابة في الجانب الآخر ليس خوفاً لخسارة شيئا ما ولكن الوضع تغير فالطريق أصبح واضح جداً
دون أن يدون له عنوان .