عزيزتي الرسائل الساخرة..
تحية غير معطرة وبعد
لن يزيد طول الإنسان من ذكائه والعكس؛
ولا يقتصر الجمال على سمراء البشرة، ولا تكون حبات النمش مبعث للنفور على جميع الوجوه
الغباء يحب الإنسان البليد وليس الغربي، والنباهة لا تقتصر على الشرق آسيوي
الحياة السعيدة لا تُمْنح لطوال القامة دون غيرهم إنما لمن يفهمها أكثر
الحزن لا يليق بأنثى فاتنة فكيف هو الحال بأخرى حبلى كي يزيد جمال جنينها
إن كان الأبوان عبارة عن ثمرة بصل فلن يكون وليدهما وردة جورية أبدًا
ولا يقف الإبداع عند الأشخاص المبعثرون فقط، هي مجرد شخصيات ولها تفضيلاتها
وهل سجلت الدراسات فعليًا أن الشخص الأعسر يكون خارق للعادة!!
أصبتم أبنائنا بالتيه فلم يعودوا يفرقوا بين ماهو حقيقي وما أثبتته الدراسات فعلاً
أرجوكم كفاكم عبثًا بالإنسانية