لا أجيد صنع الكلمات الجميلة، لكن ستعلمين عندما أقع في عشق أدق تفاصيلك، سيحبك جميع من حولي دون أن يروكِ..
سأقدّم لكِ ما استطعت من قرابين حتى أمتّع ناظريّ بابتسامتك، قد أبدو قويًا أمامكِ ولا أبالي بما تقولين؛ والحقيقة أني أصارع قناعاتي أحيانًا لأكسب سعادتك.. أحمل لكِ في قلبي...
بل أحملكِ في قلبي كأميرة في هودج مرصّع بالجواهر التي تليق بحسنك، قد لا أبتاعها لكِ لكن تأكدي أراكِ مزينة بها.
كل الألوان تزهو بكِ، وتعكس بهاءً منقطع النظير على محياكِ، صوتكِ الرخيم مُسَكِّن لآهاتي، لا أعرف حرفًا يكفي لأصفكِ به.
لغتي العربية ملوثة بالحداثة، مكسورة القافية تقف صامتة أمام حضورك فلا أجيد صنع الكلمات الجميلة، سأطلعكِ على سرّ
انظري إلى عينيّ مباشرةً
ستشي بي؛ وتخبركِ بجميع الكلمات المحتبسة في حنجرتي.
هل أخبركِ ماذا يفعل عناقك بي؟