يولد الانسان وهو يحمل (هداية) النقيضين الخير والشر ومعنى هداية اي قابلية للميول الى هذين النقيضين لأنهما ليسا من الفطرة ولو كانا من الفطرة لاصبح الامر جبريا وليس اختيار ولامعنى للحياة فالإنسان لديه قابلية للخير وقابلية للشر بالتساوي ولكن القرار في سلوك اي طريق منهما يحدده ويقرره الانسان نفسه والفطرة هي النقاء والصفاء فالطفل الصغير نقول عنه مازال على الفطرة لانه لايكذب إنما الذين حوله يعلمونه الكذب او الصدق وهكذا ...
1 comment
1 ping
خيرية العسلي
24/08/2018 at 3:01 م[3] Link to this comment
سبحان الله