ويحَ القلوب وهاك تلك هديتي أهديتُها لمن أراد لقلبهِ حب السلام ، نسجتها ونقشتها فهذا لكم ولكلِ صاح ، خطيتُ بين سطوري قصصٌ وفِي نهايتها السلام ، أن من أراد السِلم فلينجو ففي القلب النجاة ، عبرٌ ويعقوبها حِكم أو ربما خيرٌ ولا نجد المفر ، في بحرٍ من الأفكار أو بعض قطرات الخيال ، ألا فإن في قصصي الخيال .
هدفٌ سما ثم أرتقى وفِي قلبي دنا فقلت لربما بهديتي نعلو فوق هامات السماء ، لا تسألوني ! أو أسألوا فقد نلقى معًا الجواب ! في دفتري في أحرفي في نقش أوراقي وفِي هذا الكتاب .
أيا رحمنُ حمدًا ثم شكرًا فكل الفضل منك ياربي فأهلاً بما نسجت يدايَ .
انجزت فرحتي الأولى فقد أسميتها " عُقدة الجوهر " في كتاب ملأتهُ حُبًا لكم فهو فرحة وإنجاز لي أولاً ثم لكم جميعًا ..