قلمي الجاف على حضرت
البرد يعلن حرب
وعآصية لأحضان الدفتر تحن
توقظني ،،
لأ كتبها وعن العصيان لا تكف
ساعة قلبي التي بدون عقارب تلف
تن تن تن …
إنها الثالثة واحدى وستون دقة قلب
وذكرى الفرآق بدون صوت تأن
لاشيء سوا صمت يُشيع
في الظلام سرب
متى سيعود ؟ قلبي يكاد أن يُجن
عيني الغافية ،،،
تتراقص من الشوق حافية
قبضت يدي منذ رحيلك خآئفة
أن تتبخر رائحتك منها وتمضي راحلة
خبئتك بي ،،
ومخابئي تصرخ مساحاتك لم تعد كافية
تن تن تن ،،
إنها الثالثة واثنتان وستون دقة قلب
رائحتك ،،
تسبقك الي إنذار بوجودك يرن
غبت وعدت دقيقة غيابك أحلام كآذبه
وقبلتني،، مئة قُبلة
وكتبت عن كل قُبلة ألف قافية
ايقظت عيناي التي كانت
على الأرجح غافية ،،
بقلم :
وجن المنصور
3 comments
3 pings
abadi.alshawi
14/02/2018 at 9:09 م[3] Link to this comment
جميل جميل جميل مشاءالله ❤️
abadi.alshawi
14/02/2018 at 9:10 م[3] Link to this comment
ابداااااااع مشاءالله ❤️
Dareen
14/02/2018 at 10:03 م[3] Link to this comment
درر ياعسل ماشاء الله ???