في واقع اللامبلاة نعيش مكبلين أسرنا أنفسنا لأشخاص لربما لايروننا كما نراهم لسنا بقلوبهم سوى "رف إحتياط " ليعلقوا عليه شماعة أخطائهم أو تقلب مزاجياتهم " أو مرسول لطلباتهم "
فمن نحن؛ ومن هم؟
سواسيه..
لاتفرقة بيننا ؛لسنا كما تريدون وإن أحببناكم يومآ ؛ أوفعلا جاورناكم ولونفترض سامحناكم؛
فنحن بقلوب سلسة لاتكره ,ولاتحقد, وإن تأذت تعود لتسامح وتغفر , لأنها تعي أن لاأحد يقف على قارعة طريق , ولادكة إنتظار :
فالجميع يمشي بالطرق"
ولكن_
طرقنا مختلفة وإن تلاقت يومآ ،، ف_
طريق بسيط’’ وطريق وسيط "
طريق إتفاق,, وطريق نفاق،،
طريق نفحات’’ وطريق عقبات’’
طريق أهداف،، وطريق إستهداف،،
طريق للحق’’ وطريق لسرق’’
طريق ود،، وطريق لطرد،،
طريق أدب ’’ وطريق سب ’’
طريق يعين،، وطريق يهين,,
فيامن حصرتم أنفسكم للغير
تتبعونهم دون وعي إنظروا جيدآ أي الطرق
أفضل لحياتكم وإسلكوها ..
ولمن غرته نفسه فماعاد يرى إلا أمام عينيه
عد للخلف لترى بوضوح ودع عنك غرور الدنيا
فلعبرة ليست في الكبرياء ومعادة من حولك
وإنما العبرة كلما مررت من طريق إزرع شجره
أوراقها إبتسامتك وثمارها اخلاقك وجذورها تسامحك
رغم مايضيق به صدرك فاصفح وإمضي لتعيش سعيدآ...