• من نحن
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

صحيفة الأنباء العربية (آن) aan-news

Arabian Alanbaa News
    |   فبراير 24, 2024 , 10:56 ص
  • الدولية
  • العربية
  • الخليجية
  • السعودية
  • الرياضة
  • المقالات
    • عرض الكل
    • مقالات إجتماعية
    • مقالات سياسية
    • مقالات رياضية
  • أقسام متنوعة
    • اخبار المجتمع
    • أخبار التقنية والتكنلوجيا
    • أخبار الطب والصحة
    • الأدب والشعر
    • المال والاقتصاد
    • تعليمية
    • أخبار سياحية
    • الادب العربي
    • السفر والسياحة
    • اخبار انسانية
    • أنشطة وفعاليات
  • تحقيقات
  • انفوجرافيك
  • الاستيديو
    • الفيديو
      • عرض الكل
      • مقاطع ألعاب
      • أفلام الإنميشن
      • مقاطع وثائقية
    • الصوتيات
      • عرض الكل
      • القرآن الكريم
      • قصائد نبطية
      • من ساوند كلاود
    • الصور
      • عرض الكل
    • الملفات
      • عرض الكل
      • الملفات النصية
      • كتب وبحوث
      • أفلام سينمائية
  • من نحن
  • 27/10/2025 إطلاق تطبيق تذاكر كأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025 اليوم ..تطبيق RoadtoQatar يشتمل على تذاكر رقمية وأهم التحديثات وخدمة تحويل التذاكر  
  • 27/10/2025 الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي واتحاد مجالس البحث العلمي العربية يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز الابتكار الزراعي والأمن الغذائي في العالم العربي
  • 26/10/2025 أمير المنطقة الشرقية يُدشّن معرض “وظائف 2025”
  • 26/10/2025 اختتام فعاليات بطولة الإنتاج المحلي لجمال الخيل العربية الأصيلة 2025 
  • 25/10/2025 أمير المنطقة الشرقية يفتتح معرض “وظائف 2025م” غداً الأحد
  • 25/10/2025 عشرة أيام على انطلاق كأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025: جاسم التميمي قائد المنتخب القطري في مونديال الناشئين 1991 يؤكد أهمية البطولة في اكتشاف المواهب الكروية  
  • 24/10/2025 رئيس جمهورية إيطاليا يفتتح معرض “كنوز الفراعنة” في العاصمة الإيطالية روما بحضور وزير السياحة والآثار المصري ووزير الثقافة الإيطالي
  • 24/10/2025 استدعاء لاعبي القادسية لتمثيل الأخضر في كأس العالم U17
  • 23/10/2025 مصر والاتحاد الأوروبي يوقّعان اتفاق المرحلة الثانية لآلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة بقيمة 4 مليارات يورو*
  • 23/10/2025 إنطلاق مسابقة كأس فرسان علم السموم العرب

أمر ملكي بتعيين الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان مفتيًا عامًا للمملكة

هيئة الرقابة ومكافحة الفساد تباشر عددًا من القضايا الجنائية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

إطلاق تطبيق تذاكر كأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025 اليوم ..تطبيق RoadtoQatar يشتمل على تذاكر رقمية وأهم التحديثات وخدمة تحويل التذاكر      
إطلاق تطبيق تذاكر كأس العالم تحت 17 سنة FIFA قطر 2025 اليوم ..تطبيق RoadtoQatar يشتمل على تذاكر رقمية وأهم التحديثات وخدمة تحويل التذاكر  
Loading... 0

الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي واتحاد مجالس البحث العلمي العربية يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز الابتكار الزراعي والأمن الغذائي في العالم العربي
الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي واتحاد مجالس البحث العلمي العربية يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز الابتكار الزراعي والأمن الغذائي في العالم العربي
Loading... 0

أمير المنطقة الشرقية يُدشّن معرض “وظائف 2025”
أمير المنطقة الشرقية يُدشّن معرض “وظائف 2025”
Loading... 0

اختتام فعاليات بطولة الإنتاج المحلي لجمال الخيل العربية الأصيلة 2025 
اختتام فعاليات بطولة الإنتاج المحلي لجمال الخيل العربية الأصيلة 2025 
Loading... 0

أمير المنطقة الشرقية يفتتح معرض “وظائف 2025م” غداً الأحد
أمير المنطقة الشرقية يفتتح معرض “وظائف 2025م” غداً الأحد
Loading... 0

24/02/2024   10:56 ص

الرميحي يكتب ثلاثه ايام في القاهرة القاهرة كانت هي المكان الصحيح لإقامة هذا الملتقى

+ = -
0 Loading...
هناء السيد
هناء السيد 

 

 

نظّمت «مؤسسة البابطين» الثقافية ندوة فكرية في القاهرة الأسبوع الماضي، كان عنوانها «ثقافة السلام العادل»، وهي اللقاء الثالث في سلسلة اللقاءات التي احتضنتها المؤسسة على المستوى العربي والعالمي لإشاعة حوار السلام، وكان اللقاء مناسبة لتذكر المؤسس المرحوم عبد العزيز البابطين، الرجل الذي رحل عنا منذ أشهر خلت، بعد عمل ثقافي واجتماعي ثري، عمل في حياته جاداً لنشر الثقافة. ومن بعض جهوده الثقافية التي عرفت بها المؤسسة في الداخل الكويتي وفي الخارج سلسلة مميزة لتعليم أبناء دول آسيا الشرقية المسلمة، إلى كرسيّ للغة العربية بجامعة أكسفورد في بريطانيا، من بين مشاريع أخرى.

 

أجمع محبو الفقيد على مناقبه الخيرة وأياديه البيضاء في دعم الأعمال الثقافية ورعاية الآلاف من الطلبة في مراكز العلم المختلفة. وبقاء المؤسسة تقدم خدماتها بعد وفاته يعني أن العمل الجليل مستمر في رفد الثقافة العربية باجتهادات تنويرية تضيف إلى المسيرة الخيرة.

 

لذلك، فإن اللقاء احتوى على تقديم أوراق مختلفة للمناقشة بين الحضور المتميز الذي أمّ الملتقى القاهري، فكانت عناوين الجلسات؛ السلام والتنمية السياسية، السلام والتنمية المؤسسية، وأيضاً التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، كل تلك الأوراق الغنية سوف تتاح للجمهور في كتاب يصدر قريباً من المؤسسة، وعلى موقعها الإلكتروني.

 

حضر اللقاء مجموعة من المهتمين والمتخصصين، من دول مختلفة، تشمل تقريباً القارات الخمس، لذلك كانت الخبرات متنوعة، والحصيلة العلمية متميزة في إثراء النقاش والخروج بتوصيات لها علاقة بهموم الأمة ومستقبلها.

 

مثل هذا اللقاء الذي تنظمه مؤسسة أهلية ذاتية التمويل من المظاهر القليلة في وطننا العربي، وذلك يعني أنه ليست وراء اللقاء أجندات مخفية أو خاصة. إنما الهدف هو خدمة الحقيقة والعلم، أو على الأقل الاجتهاد في البحث عن حلول لما يواجهه العرب من قضايا. ومن نافلة القول؛ أن يتبنى أهل اليسر العرب مثل هذه المشاريع التي تضيف إضافة حضارية نافعة.

 

القاهرة كانت هي المكان الصحيح لإقامة هذا الملتقى في هذه الفترة الزمنية ذات الحساسية، حيث تحتضن لقاءً حوارياً مفتوحاً في قضايا هامة، وهي تواجه مسيرة حرب شعواء تشن قريباً من حدودها في غزة، لذلك أخذ الجانب الفلسطيني حيزاً في نقاش المجتمعين انصب على عدالة القضية الفلسطينية من جهة، وعلى أهمية رأب الصدع في البيت الفلسطيني، الذي بسبب تشرذمه فقد كثيراً من قدرته على التأثير في المجال الدولي، وأيضاً فكّ ارتباطه بمشاريع إقليمية، ليس من أولياتها الوصول بالحقوق الفلسطينية إلى بر الأمان. أما الموقف الدولي المريب لما يسمى «المجتمع الدولي» حول القضية فلا تعنيه كثيراً معاناة عشرات الآلاف من الفلسطينيين. والسؤال؛ هل ذلك نقص في مسار الجانب الاتصالي من الجانب العربي – الفلسطيني في مخاطبة الرأي العام؟ فالغرب لأسباب مصلحية مختطف لسردية تاريخية عششت في عقول المجتمعات الغربية، وهي «اللاسامية»، ونجحت الماكينة الصهيونية في ربط اللاسامية بإسرائيل، وهو ربط للعاقل المتبصر محض مصطنع، إلا أنه غارق في وجدان المواطن الغربي، كما أن قرار «الجمعية العامة للأمم المتحدة» رقم 3379 الصادر في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1977، الذي قرر أن «الصهيونية حركة عنصرية»، قد التُف حوله بعد ذلك وأُبطل عام 1991، بعد بدايات ضبابية لدولة فلسطينية، وكان ذلك فخاً دبلوماسياً دخله البعض من دون تبصر.

 

تلك قضايا لا مجال للإجابة عنها بخفة أو من خلال موقف عاطفي، إنما تحتاج إلى دراسة معمقة، وأخذ خطوات عملية لمحاولة اقتلاع خرافة اللاسامية وربطها تلقائياً بإسرائيل، حيث نتج عن ذلك إعطاء إسرائيل بطاقة ذبح مجانية للفلسطينيين، وهو أمر رهيب مقزز، يحدث أمامنا اليوم.

 

تلك الحرب الشعواء تشغل القاهرة سياسياً واقتصادياً حتى فكرياً، فمصر كانت الأقرب إلى القضية، وتملك حدوداً مع فلسطين التاريخية، وتملك شريان التواصل البحري بين الشرق والغرب (قناة السويس) التي تضررت بسبب قراصنة البحر الأحمر، ومع كل الجهد المبذول من الدولة المصرية ما زالت تواجه جيوباً من النكران من جهة، ومن المزايدة من جهة أخرى للتشكيك في دورها المحوري السياسي والاقتصادي والتاريخي، فكانت فرصة في هذا اللقاء لتصحيح بعض ما يدعيه المرجفون عن الدور المصري، ومع الأسف فإن شريحة من الرأي العام العربي أصبحت مختطفة من وسائل الإعلام التواصلية الحديثة، وعادة يصدق الناس ما يرغبون أن يصدقوه، خاصة أنه لاقى هوى في أنفسهم، نتيجة نقص في المعلومات أو تحيز مسبق، حتى تزوير في تلك المعلومات في ساحة الصراع المحتدم السياسي والاقتصادي والثقافي الذي نشهده على مساحة الشرق الأوسط الكبير.

 

المعضلة التي تواجه مجتمعاتنا اليوم، أي منها أكثر تأثيراً في الجمهور؟ هل هو الحديث العقلاني والمؤيد بالحقائق المنطقية، أم بتلك الكلمات القليلة والمبنية على العواطف التي يسردها البعض في وسائل التواصل الاجتماعي السريعة من دون بينة أو اعتماد حقيقة؟ هي معضلة تواجه كثيراً من المجتمعات، بعضها اتجه إلى مصفوفة عقابية لمواجهة هذا السيل من التضليل، لكن هذه الوسيلة تبقى محدودة في نطاق جغرافي محصور، فالبعض من خارج الحدود يستخدم تلك الوسائل لأغراض التشويش، لا يطاله القانون المحلي. والبعض يرى القيام بعملية «وقاية معرفية»، وربما هو الأقرب إلى المنطق، أي تبني برنامج تثقيفي للجمهور العام، يسلحه بالحقائق الموضوعية، ويفتح أمامه التفكير المنطقي السليم، فكم من التزييف يأتي في طيات مصفوفة تبدو مقنعة للوهلة الأولى للمتلقي، وفي طياتها كثير من الدس.

 

لقد كانت فرصة للكثيرين الذين حضروا إلى القاهرة، وبعضهم قد انقطع عنها لسنوات لملامسة الجهد التنموي الذي يجري في هذه العاصمة العربية الحيوية، التي ما زالت منتدياتها تنبض بالحيوية الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب لمّ الشمل مع صداقات عن بعد تجددت عن قرب.

 

لقد حقق «منتدى البابطين للتنمية والسلام» أهدافه، فمن جهة كانت مشاركة نشطة من مؤسسة وطنية خاصة احتضنت فكر المؤسس في الحوار والقرب، ومن جهة أخرى ألقي الضوء على أهم ما يشغل العقل العربي اليوم من قضايا، كل ذلك تم في جوّ من الحوار البناء، مع نخبة متميزة من العقول.

 

آخر الكلام… لابن عطاء الله السكندري كتاب «التنوير في إسقاط التدبير»، ما أحوجنا إلى ذلك اليوم.

 

الجدير بالذكر أن محمد الرميحي

أستاذ الاجتماع السياسي في جامعة الكويت. مؤلف عدد من الكتب حول مجتمعات الخليج والثقافة العربية. رئيس تحرير مجلة «العربي» سابقاً، ومستشار كتب «سلسلة عالم المعرفة». شغل منصب الأمين العام لـ«المجلس الوطني للثقافة» في الكويت، وعضو عدد من اللجان الاستشارية في دولة الكويت. مساهم بنشر مقالات ودراسات في عدد من الصحف والمجلات المختصة والمحكمة.

الرميحي يكتب ثلاثه ايام في القاهرة  القاهرة كانت هي المكان الصحيح لإقامة هذا الملتقى

عام
This post has no tag

Permanent link to this article: https://aan-news.com/335869.html/

Older posts Newer posts
الرميحي يكتب ثلاثه ايام في القاهرة  القاهرة كانت هي المكان الصحيح لإقامة هذا الملتقى
أمير منطقة جازان يزور فعالية "قرية التأسيس"
الرميحي يكتب ثلاثه ايام في القاهرة  القاهرة كانت هي المكان الصحيح لإقامة هذا الملتقى
فرع وزارة البيئة بمنطقة مكة المكرمة احتفل بيوم التأسيس بمسيرة للإبل .

Share and follow up

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار دولية
    • الأخبار العربية
    • اخبار السعودية
    • أخبار خليجية
    • رئيسي
    • حوادث وجرائم
    • المال والاقتصاد
  • الأقسام الفرعية
    • أخبار الرياضة
    • المقالات
    • اخبار الصحة
    • أخبار سياحية
    • أنشطة وفعاليات
    • تعليمية

صحيفة الأنباء العربية (آن) aan-news

Copyright © 2025 aan-news.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الأنباء العربية

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press