*لازال في الوقت متسع*
بقلم إبتسام عشان..
نسآل من السبب في تفكير وتصرفات شباب المسلمين،
وحتى اطفالهم، لماذا نرى العجب،،
ونسمع المستحيل،، والكل يلقي باللوم على الآخر ،،المدرسة على البيت، والبيت على المسؤولين
والتوعية ،،والمسؤولين على ?Sushl Media
شبكات التواصل?
والحقيقة??
كلنا مسؤولون من وسط بيوتنا، لأول شوارعنا ،لساحة أوطاننا، نرى أن الجيل الصاعد عليه أن يكون غربي،، نسينا قوة وعزة وانسيابية فن التعامل، والتعلم، والمعدن الجوهري ،،والعلم المسبق الذكي لرسول الأمه، ومعلمها ،وقائدها ،وفذها، وفارسها،وكريمها، وشهمها ،ونبيلها ،كيف وصل رسالته وعمت بنورها،أرجاء المعمورة ،،لنعتز ونفخر ونتعلم منها ،ونعمل بها،، ونعلمها،، لنرقى بآجيال أبطال، معلمين ،حكماء، محنكين ،فرسان لايلتفتون لزوبعة الزمن ،وتداعيات الغرب المهلكة...
نسينا أننا عرب لنا تاريخ مشرف ،،وقاده أبطال شرفاء،،
أم هل نسينا رسالة قائدنا محمد عليه الصلاة والسلام، بأبي هو وأمي..