إحدى قصص الفساد التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي وبلغت صدى كبير لدى المواطنين حيث كان لها بالغ الأثر في النفوس لما تحمل بين ثناياها من ظلم واستبداد واستخدام السلطة في المصالح الشخصية وخيانة الأمانة.
وتمثلت هذه القصة في تعيين أحد أقاربه وهو المدعو :
ماجد علي باشا زوج ابنة الوزير عادل فقيه فقد كان موظف على بند الأجور براتب 3500 واصبح بين ليلة وضحاها مستشار بوزارة الصحه بعهد عادل فقيه ،
تم تعيينه عام 1438 وكيل وزارة الحج والعمره للشؤون التنفيذية ومشرف عام على مكتب وزارة الحج والعمره محمد صالح طاهر بنتن ..
ويوم امس أصدر وزير الحج والعمره قرار بفصل وإلغاء بحق ماجد باشا..
قضية بين آلاف القضايا التي أخذ الملك على عاتقه محاربتها حفظه الله ورعاه وصورة تحكي واقع مؤلم لخيانة الأمانة.