• من نحن
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الأنباء العربية (آن) aan-news

Arabian Alanbaa News
    |   أبريل 12, 2018 , 16:03 م
  • الدولية
  • العربية
  • الخليجية
  • السعودية
  • الرياضة
  • المقالات
    • عرض الكل
    • مقالات إجتماعية
    • مقالات سياسية
    • مقالات رياضية
  • أقسام متنوعة
    • اخبار المجتمع
    • أخبار التقنية والتكنلوجيا
    • أخبار الطب والصحة
    • الأدب والشعر
    • المال والاقتصاد
    • تعليمية
    • أخبار سياحية
    • الادب العربي
    • السفر والسياحة
    • اخبار انسانية
    • أنشطة وفعاليات
  • تحقيقات
  • انفوجرافيك
  • الاستيديو
    • الفيديو
      • عرض الكل
      • مقاطع ألعاب
      • أفلام الإنميشن
      • مقاطع وثائقية
    • الصوتيات
      • عرض الكل
      • القرآن الكريم
      • قصائد نبطية
      • من ساوند كلاود
    • الصور
      • عرض الكل
    • الملفات
      • عرض الكل
      • الملفات النصية
      • كتب وبحوث
      • أفلام سينمائية
  • من نحن
  • 04/12/2023 أكاديميون : الذكاء الاصطناعي يجنب 95% من الحوادث المرورية
  • 04/12/2023 المسافر ممثلة في “اكتشف السعودية ” تتعاون مع “التعليمية” لتنفيذ عدد من الرحلات الميدانية الثقافية لطلبة التعليم العام
  • 04/12/2023 مدعي الجنائية الدولية يؤكد الخوض في التحقيقات بشكل عاجل في أعمال العنف التي ارتكبها مستوطنون بحق الفلسطينيين في الضفة
  • 04/12/2023 “باب رزق جميل” تحتفل بمرور 20 عاماً على تأسيسها والمساهمة في توفير مليون فرصة عمل
  • 03/12/2023 نائب وزير الرياضة يشهد ختام منافسات بطولة كأس أمريكا للقوارب الشراعية بجدة
  • 03/12/2023 انطلاق النسخة الـ 28 من مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ COP28  وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تشارك بالحدث الجانبي للمعهد العالمي للنمو الأخضر  
  • 02/12/2023 معالي نائب وزير الرياضة يشهد ختام منافسات بطولة كأس أمريكا للقوارب الشراعية
  • 02/12/2023 رابطة قدامي الوحدة تكرم الزميل الإعلامي منصور نظام الدين قريشي
  • 02/12/2023 المنافسات تتواصل في بطولة كأس أمريكا للقوارب الشراعية في جدة
  • 01/12/2023 منظمة التعاون الإسلامي تدين بشدة استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

الديوان الملكي: وفاة صاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز آل سعود

مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 24 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

أكاديميون : الذكاء الاصطناعي يجنب 95% من الحوادث المرورية
أكاديميون : الذكاء الاصطناعي يجنب 95% من الحوادث المرورية
Loading... 0

المسافر ممثلة في “اكتشف السعودية ” تتعاون مع “التعليمية” لتنفيذ عدد من الرحلات الميدانية الثقافية لطلبة التعليم العام
المسافر ممثلة في “اكتشف السعودية ” تتعاون مع “التعليمية” لتنفيذ عدد من الرحلات الميدانية الثقافية لطلبة التعليم العام
Loading... 0

مدعي الجنائية الدولية يؤكد الخوض في التحقيقات بشكل عاجل في أعمال العنف التي ارتكبها مستوطنون بحق الفلسطينيين في الضفة
مدعي الجنائية الدولية يؤكد الخوض في التحقيقات بشكل عاجل في أعمال العنف التي ارتكبها مستوطنون بحق الفلسطينيين في الضفة
Loading... 0

“باب رزق جميل” تحتفل بمرور 20 عاماً على تأسيسها والمساهمة في توفير مليون فرصة عمل
“باب رزق جميل” تحتفل بمرور 20 عاماً على تأسيسها والمساهمة في توفير مليون فرصة عمل
Loading... 0

نائب وزير الرياضة يشهد ختام منافسات بطولة كأس أمريكا للقوارب الشراعية بجدة
نائب وزير الرياضة يشهد ختام منافسات بطولة كأس أمريكا للقوارب الشراعية بجدة
Loading... 0

12/04/2018   4:03 م

كلمه الأمين العام لجامعه الدول العربيه فى الاجتماع الوزارى بالرياض

+ = -
0 Loading...
هناء السيد
هناء السيد 

معالى السيد عادل بن أحمد الجبير

وزير خارجية المملكة العربية السعودية
معالي السيد أيمن الصفدي
وزير الخارجية وشؤون المُغتربين للمملكة الأردنية
أصحاب السمو والمعالي
اسمحوا لي في البداية أن أتوجه بخالص التهنئة إلى المملكة العربية السعودية على توليها رئاسة الدورة العادية التاسعة والعشرين للقمة العربية، راجياً لها دوام الرِفعة والرخاء تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
كما أتوجه بعميق التقدير إلى المملكة الأردنية الهاشمية وجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين على رئاسة الدورة السابقة للقمة، وإدارته الحكيمة لدفة العمل العربي المشترك على مدار العام المنصرم.

تنعقد القمة العربية هذا العام وما زال حال الأزمة يُمثل الصفة الغالبة على الأوضاع العربية بصورة عامة .. إن أوضاعاً وأزمات خطيرة مكنت قوى دولية وإقليمية من التدخل في شئون دول المنطقة بصورة غير مسبوقة .. تحقيقاً لمصالحها الذاتية وبشكلٍ يؤدي إلى تعقيد الأزمات القائمة وإطالة أمدها.. وبرغم أن الأغلبية العظمى من الدول العربية لا تواجه تهديدات أو أزمات خطيرة ولله الحمد، إلا أن استمرار حالات التفكك والتفتت في بعض الدول يُلقي بظلاله على المشهد العربي في مجمله .. خاصة وأن الأزمات لا تعرف الحدود، وإنما تمتد آثارها السلبية من دولة إلى أخرى في صورة مخاطر أمنية وتهديدات إرهابية، فضلاً عن تفاقم مشكلة اللاجئين التي تُمثل واحدة من أخطر الأزمات التي ينوء بها كاهل الدول المستضيفة، وعلى رأسها لبنان والأردن.
على أن المشهد ليس قاتماً كله .. وقد حمل العام الماضي بعض الأنباء المبشرة وعلى رأسها ما تحقق من انتصارات على جماعة الإجرام والتخريب المُسماة بداعش.. وينبغي العمل على تحصين هذا الانتصار بالإسراع في إعادة الإعمار وتأهيل السكان الذين تعرضوا لشتى صنوف المعاناة، تمهيداً لعودة اللاجئين لأوطانهم والنازحين إلى ديارهم … إن بذل الجهد في هذه النواحي يكاد يوازي في أهميته الانتصار العسكري، ذلك أن هذا وحده هو ما يحول دون عودة جماعات التكفير إلى هذه المناطق.
السيد الرئيس
لقد أدان هذا المجلس التدخلات الإيرانية في الشئون الداخلية للدول العربية بأشد العبارات .. كما عقد اجتماعاً طارئاً بمقرِ الأمانة العامة بالقاهرة في 19/11/2017 لمناقشة كيفية التصدي لهذه التدخلات وما تؤدي إليه من تقويض للأمن والسلم العربي، وذلك عقب ما تعرضت له مدينة الرياض من عمل عدواني بإطلاق صاروخ باليستي إيراني الصنع من داخل الأراضي اليمنية، وكذلك ما تعرضت له مملكة البحرين من عمل تخريبي إرهابي بتفجير خط أنابيب النفط.. إن ملف التدخلات الإيرانية يشغل العرب جميعاً .. وهو من الأمور التي تتعامل معها المنظومة العربية بأعلى درجات اليقظة والانتباه.. وعلى جيراننا من الأطراف الإقليمية أن يعلموا أنه عندما يتعلق الأمر بتهديد الأراضي العربية أو العبث بسيادة الدول..فإن العرب يتحدثون بصوت واحد، ويتحركون انطلاقاً من فهمٍ مشترك.
وفي كل الأحوال، فإن علينا جميعاً مسئولية مُعالجة الظروف التي أدت إلى إتاحة الفرصة لهذه التدخلات غير الحميدة عبر التوصل إلى تسويات سياسية مُستدامة للأزمات الداخلية وحالات الاحتراب الأهلي التي تجتاح بعض دولنا.
السيد الرئيس
تتعرض القضية الفلسطينية في المرحلة الحالية لمحاولة خطيرة لتقويضٍ مُحدداتها الرئيسية … فقد شكلَّ قرار الرئيس الأمريكي الأُحادي وغير القانوني، بنقل سفارة الولايات المتحدة من تل أبيب إلى القدس والاعتراف بالمدينة عاصمة لإسرائيل، تحدياً غير مسبوق لمُحددات التسوية النهائية المستقرة والمتفق عليها دولياً، منذ بدء العملية السياسية في مطلع التسعينات.

وقد حرصتُ خلال العام الماضي أن تكون القضية الفلسطينية -وخاصة فيما يتعلق بالدفاع عن وضعية القدس كأرضٍ محتلة، وكذا عن دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) التي تتعرضُ لتضييق غير مسبوق- على رأس قائمة أولويات العمل السياسي للجامعة العربية .. إن المرحلة القادمة تتطلب منا جميعاً عملاً متضافراً من أجل تعزيز المواقف الفلسطينية، ودعم صمود الفلسطينيين على الأرض خاصة في القدس، وحشد الاعتراف بالدولة الفلسطينية على الصعيد الدولي، فضلاً عن ضرورة التصدي لكافة المحاولات التي تقوم بها دولة الاحتلال – عبر اختراق بعض الكتل الدولية التي طالما أيدت الحقوق الفلسطينية- من أجل تطبيع وضعيتها في المؤسسات الأممية بالحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن عن الفترة 2019-2020 .. وهو أمر إن حدث فسيكون بمثابة مكافأة للدولة الأكثر انتهاكاً للقرارات الأممية.
إن التحدي أمام العرب اليوم يتمثل في الحفاظ على محددات العملية السلمية كما وضعها الجانب العربي في مبادرة السلام العربية، وعدم السماح بتمييعها أو التلاعب بها أو قلب أولوياتها بهدف جني ثمار السلام قبل الوفاء بمقتضياته … وفي هذا الصدد، فإننا نؤكد على أهمية الرؤية التي طرحها الرئيس أبومازن، رئيس دولة فلسطين، في كلمته أمام مجلس الأمن في 20 فبراير الماضي.. والتي قدم خلالها تصوراً واقعياً وقابلاً للتطبيق لتسوية نهائية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
السيد الرئيس
في ظل ما تشهده الأزمة السورية من تطورات مُتسارعة ومؤسفة.. فإن انحسار التأثير العربي في مجريات أحداث هذه الأزمة يُتيح تدويلها بصورة لا تصب في مصلحة الشعب السوري.. وقد شهدنا مؤخراً عدداً من الاجتماعات التي تضم قوى دولية وإقليمية لتقرير مصير الوطن السوري بصورة أخشى أن تدفع بهذا البلد العربي إلى واقع تقسيم فعلي، وتفتح المجال أمام تفتيته إلى كياناتٍ أصغر تهيمن عليها قوى خارجية .. وهو أمرٌ لا أتصور أن دولة عربية تقبل به.. إن الإجماع العربي لا زال منعقداً على أن وحدة الوطن السوري وتكامل ترابه الإقليمي واستقلاله وحقن دماء أبنائه تمثل كلها منطلقات جوهرية في أية معالجة للوضع المأسوي الذي تعيشه سوريا .. لقد انعقدت إرادة دولنا، في قرارات متتالية أصدرها مجلس الجامعة على المستوى الوزاري، على أن الحل السياسي يُمثل المخرج الوحيد لهذه الأزمة المستحكمة التي فاقت خسائرها المادية والبشرية كل تصور .. وقد تمكنت جهود عربية مخلصة من جمع شتات المعارضة السورية على أجندة موحدة … وبقي أن يستمع النظام السوري لصوت العقل وأن يتخلى عن تصوراته بإمكانية الحسم العسكري، اعتماداً على قوى أجنبية لا تتوخى سوى تحقيق مصالحها الذاتية .. وفي هذا الصدد، فإننا نشدد على ضرورة الحفاظ على مسار جنيف، الذي تقوده الأمم المتحدة، من أجل التوصل إلى تسوية سياسية تضم جميع القوى السياسية في سوريا على أساس القرار 2254 .. ولا ينبغي السماح بتهميش هذا المسار أو تقويضه لصالح أجندات اخرى.
السيد الرئيس
لا زالت كل من الأزمتين اليمنية والليبية بعيدتين عن الحل..ففي اليمن تُمعن القوى الإنقلابية في البطش والتنكيل بالشعب اليمني، متمترسة خلف مواقفها، ومواصلة لأداء دورها كمخلب قط لداعمها الإقليميّ.. ورافضة لأي حوار جاد أو حل سياسي يكون من شأنه استعادة الاستقرار لهذا البلد الذي عانى أبناؤه الكثير والكثير .. وفي ليبيا مازالت الحالة الميلشياوية وغياب الحوار الجاد بين الفرقاء يحولان دون التقدم على مسار استكمال الاستحقاقات الدستورية المُقررة .. وذلك برغم الجهود المقدرة التي يبذلها المبعوث الأممي وفق خطة العمل التي أطلقها والتي تدعمها الجامعة العربية.
السيد الرئيس
لقد قدمتُ للسادة الوزراء إبان الاجتماع الوزاري الأخير بالقاهرة ورقة مختصرة تُمهد لحوار صريح ومثمر حول استراتيجية الأمن القومي العربي .. وهو حوار تشتد إليه الحاجة اليوم من أجل التعامل مع الاختراقات والتهديدات الخطيرة للأمن القومي العربي.. وأتطلع إلى تلقي تعليقاتكم وآرائكم القيمة في هذا الموضوع الهام، تمهيداً لنقاشٍ جادٍ بشأنه أعتزم الدعوة إليه في القريب.
السادة الوزراء
لا استطيع أن أختم كلمتي دون الإشارة إلى الوضع المالي الصعب الذي لا تزال تواجهه الأمانة العامة في ضوء عدم انتظام عدد كبير من الدول الأعضاء في سداد التزاماتها في الميزانية على النحو الذي يقضي به الميثاق.
وكلي أمل في أن تشهد القمة الحالية والفترة القريبة المقبلة قيام أكبر عدد من الدول بالوفاء بحصصها بما يمكن الأمانة العامة من مواجهة التزاماتها المُلحة والضرورية، وحتى لا تضطر إلى مواجهة موقف صعب نتيجة تراجع نسب الدخل.
إن هذا الموضوع يحتاج إلى تفهم ودعم السادة وزراء الخارجية حتى نستطيع تجاوز مرحلة الخطر الحالية ونصل إلى مرحلة من الاستقرار المالي المطلوب والضروري.
إن الرأي العام العربي ينتظر من القمة العربية الكثير .. ويعلق عليها أملاً بأن تفتح باب الخروج من هذه الأزمات المُركبة التي واجهتها في السنوات الماضية.

كلمه الأمين العام لجامعه الدول العربيه فى الاجتماع الوزارى بالرياض

الأخبار العربية
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://aan-news.com/44523.html/

المحتوى السابق المحتوى التالي
كلمه الأمين العام لجامعه الدول العربيه فى الاجتماع الوزارى بالرياض
بلدية صامطة تزيل أكشاك مخالفة ... وتصادر 161 كجم أغذية مجهولة المصدر !!
كلمه الأمين العام لجامعه الدول العربيه فى الاجتماع الوزارى بالرياض
تقديراً لجهودهم ودورهم في حماية الوطن بوابة الشرق.. تتيح لمستفيدي الدعم السكني المشاركين بالحد الجنوبي حجز وحداتهم السكنية الكترونياً.

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار دولية
    • الأخبار العربية
    • اخبار السعودية
    • أخبار خليجية
    • رئيسي
    • حوادث وجرائم
    • المال والاقتصاد
  • الأقسام الفرعية
    • أخبار الرياضة
    • المقالات
    • اخبار الصحة
    • أخبار سياحية
    • أنشطة وفعاليات
    • تعليمية

صحيفة الأنباء العربية (آن) aan-news

Copyright © 2023 aan-news.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة الأنباء العربية

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس