في جو من جمال الطفولة احتفلت مدارس الابناء باليوم العالمي للطفل
حيث مارست التلمذات هوايتها المفضلة الرسم بجو من العفوية والحرية من خلال المرسم الحر
كما كان للقراءة والقصص في المكتبة المدرسية والركن المعد للقراءة في فناء المدرسة
الاثر الكبير على نفوس الطالبات وكان يوم مبهج لهن
وذكرت قائدة مجمع الابناء ان المدرسة لا بد ان تكون بيئة جاذبة للطالبات من خلال توفير متطلبات واحتياجاتهن
وفي استضافة المستشارة الاسرية موضي الشمري وضحت
ان الرسم هواية وتعببر عن الذات
وفيه متنفس للاطفال جميل ويطور مهارات الاطفال
دون التلقين المباشر
كما حثت الاسر على توفير ادوات الرسم للاطفال وترك المجال لهم ليعبروا عن ذواتهم بعيدا عن التقنية والالعاب الاكترونية ذات الضرر البالغ عليهم
كما اضافة الشمري
ان الطفل من ضمن مراحل نموه القدرة على امساك القلم والتحكم به وقدرته الى ان يشخبط به اولا حتى يمتلك مهاره الرسم اولا ثم الكتابة
وكل هذا يكون دون السبع سنوات .. ففيها تتكون شخصية الطفل وسلوكياته
ويبقى مابعد ذلك من العمر اضافة تطوير واضافة مهارات