إلى أم عبد المعين التي قالت أبنائي سبعة وهم سبع رصاصات في مسدس الوطن للدفاع عن دينهم وقيادتهم ووطنهم فلله درك ياام عبدالمعين أنت الأم المثالية لله درك على صبرك وروحك وإيمانك ودينك ووطنيتك كتب الله أجرك وأجر ابنك عبد المعين وشافاه وعافاه وحفظك وحفظ كل أبنائك وحفظ لنا ديننا الحنيف وقيادتنا الرشيدة الحكيمة وشعبنا الوفي النبيل وأدام عز الوطن وحفظ المسلمين والمسلمات في كل مكان وزمان وأعاد للأمة مجدها وعزها وتمكينها ولك ولأمثالك أقول وأهدي وإليك خااااااااااصة ياأم عبد المعين أهدي هذه القصيدة تقديرا
( لله درك )
لله درك يا ابنة الأجواد
والفخر حقا من نساء بلادي
لله كيف وقفت طودا شامخا
يلقي التحية عزة وينادي
أنا ياولي العهد أم هاهنا
لي سبعة حقا من الأولاد
خذهم رصاصا للبلاد ودينها
ومليكها في وجه كل معاد
خذهم دفاعا إن أردت فإنني
أشدو بهم في كل ساح جهاد
سأرافق المرضى بدون تدبر
وبدون ما أشكو إلى الأحفاد
في الطائف المأنوس أنت فضيلة
تسمو وصرح دون أي عماد
فعماده الإيمان منك ومثله
صبر جميل من إلهي الهادي
والله إنك قمة وطنية
تسقي المكارم في أعز بلاد
في موطن جعل الشريعة منهجا
فتواضع الحكام للأفراد
لله درك أنت يا أسطورة
في كل روحة رائح أو غاد
لله درك ما كتبت قصيدتي
إلا لأجلك ياابنة الأجواد
لك كل تقدير أيا أخت الوفا
ولك التحية من رجال بلادي
ومن النساء ومن جميع بناتنا
ومن البنين هناك والأحفاد
يبقى صنيعك للولاء معنونا
في ساحة الأبطال كالأعياد
[video width="432" height="240" mp4="https://aan-news.com/wp-content/uploads/2018/11/VID-20181110-WA0653.mp4"][/video]